Home » » Contoh-contoh Muqaddimah Ceramah atau Khutbah

Contoh-contoh Muqaddimah Ceramah atau Khutbah

Written By MuslimMN on Senin, 17 September 2012 | 07.24


أَنْوَاعُ الْمُقَدِّمَةِ
1- نهاية المحتاج - (ج 1 / ص 1)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي شَيَّدَ بِمِنْهَاجِ دِينِهِ أَرْكَانَ الشَّرِيعَةِ الْغَرَّاءِ
وَسَدَّدَ بِأَحْكَامِهِ فُرُوعَ الْحَنِيفِيَّةِ السَّمْحَاءِ
مَنْ عَمِلَ بِهِ فَقَدْ اتَّبَعَ سَبِيلَ الْمُؤْمِنِينَ ،
وَمَنْ خَرَجَ عَنْهُ خَرَجَ عَنْ مَسَالِكِ الْمُعْتَبِرِينَ ،
أَحْمَدُهُ سُبْحَانَهُ عَلَى مَا عَلَّمَ ،
وَأَشْكُرُهُ عَلَى مَا هَدَى وَقَوَّمَ ،
وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ، الْمَالِكُ الْمَلِكُ الْحَقُّ الْمُبِينُ ، و
َأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الْمَبْعُوثُ رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ ،
وَنُورًا لِسَائِرِ الْخَلَائِقِ إلَى يَوْمِ الدِّينِ ،
أَرْسَلَهُ حِينَ دَرَسَتْ أَعْلَامُ الْهُدَى وَظَهَرَتْ أَعْلَامُ الرَّدَى ،
وَانْطَمَسَ مَنْهَجُ الْحَقِّ وَعَفَا ،
 وَأَشْرَفَ مِصْبَاحُ الصِّدْقِ عَلَى الأنطفا ،
 فَأَعْلَى مِنْ الدِّينِ مَعَالِمَهُ ،
وَسَنَّ حُكْمَ الشَّرْعِ دَلَائِلَهُ ،
فَانْشَرَحَ بِهِ صُدُورُ أَهْلِ الْإِيمَانِ ،
وَانْزَاحَتْ بِهِ شُبُهَاتُ أَهْلِ الطُّغْيَانِ .
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ خُلَفَاءِ الدِّينِ وَحُلَفَاءِ الْيَقِينِ ،
مَصَابِيحِ الْأُمَمِ وَمَفَاتِيحِ الْكَرَمِ ،
وَكُنُوزِ الْعِلْمِ وَرُمُوزِ الْحِكَمِ ،
صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ مُتَلَازِمَيْنِ بِدَوَامِ النَّعَمِ وَالْكَرَمِ .

2- تحفة المحتاج في شرح المنهاج - (ج 1 / ص 1)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي جَعَلَ لِكُلِّ أُمَّةٍ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَخَصَّ هَذِهِ الْأُمَّةَ بِأَوْضَحِهِمَا أَحْكَامًا وَحِجَاجًا ،
وَهَدَاهُمْ إلَى مَا آثَرَهُمْ بِهِ عَلَى مَنْ سِوَاهُمْ مِنْ تَمْهِيدِ الْأُصُولِ وَالْفُرُوعِ وَتَحْرِيرِ الْمُتُونِ وَالشُّرُوحِ لِتُسْتَنْتَجَ مِنْهَا الْعَوِيصَاتُ اسْتِنْتَاجًا
وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ وَأَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ الَّذِي مَيَّزَهُ اللَّهُ عَلَى خَوَاصِّ رُسُلِهِ مُعْجَزَةً وَخَصَائِصَ وَمِعْرَاجًا
صَلَّى اللَّهُ وَسَلَّمَ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِينَ فَطَمُوا أَعْدَاءَ الدِّينِ الْقَوِيمِ عَنْ أَنْ يُلْحِقُوا بِشَيْءٍ مِنْ مَقَاصِدِهِ أَوْ مُبَادِيهِ شُبْهَةً أَوْ اعْوِجَاجًا
صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ بِدَوَامِ جُودِهِ الَّذِي لَا يَزَالُ هَطَّالًا ثَجَّاجًا

3- المنهاج للنووي - (ج 1 / ص 1)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْبَرِّ الْجَوَادِ،
الَّذِي جَلَّتْ نِعَمُهُ عَنْ الْإِحْصَاءِ بِالْأَعْدَادِ،
الْمَانُّ بِاللُّطْفِ وَالْإِرْشَادِ،
الْهَادِي إلَى سَبِيلِ الرَّشَادِ،
الْمُوَفِّقُ لِلتَّفَقُّهِ فِي الدِّينِ مَنْ لَطَفَ بِهِ وَاخْتَارَهُ مِنْ الْعِبَادِ.
أَحْمَدُهُ أَبْلَغَ حَمْدٍ وَأَكْمَلَهُ،
وَأَزْكَاهُ وَأَشْمَلَهُ،
وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ الْوَاحِدُ الْغَفَّارُ،
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ، الْمُصْطَفَى الْمُخْتَارُ
صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ. وَزَادَهُ فَضْلاً وَشَرَفًا لَدَيْهِ

4- الفتاوى الفقهية الكبرى - (ج 1 / ص 2)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الذي جَعَلَ أَحْمَدَ أَعْلَم هذه الْأُمَّةِ
وَشِهَابهَا الذي يُزِيل عنها من دُجَى الأشكال كُلّ ظلمه
وَنَيِّرهَا الْوَقَّاد الذي يجلى بِفُتْيَاهُ ظُلْم الْمَسَائِل المدلهمه
وَيُبَيِّن الصَّوَاب منها فلم يَكُنْ أَمْرُهَا عَلَيْنَا غمه
نَحْمَدهُ حَمْد من نَالَ من الْعُلُوم أَوْفَر نَصِيب
وَنَشْكُرهُ شُكْر من اجْتَهَدَ فيها وكان في اجْتِهَاده ذَا سَهْم مُصِيب
وَنَشْهَد أَنْ لَا إلَه إلَّا اللَّه وَحْده لَا شَرِيكَ له شَهَادَةً نَعْتَدّهَا لِلْجَوَابِ في يَوْم السُّؤَال
وَنَتَّخِذهَا ذَخِيرَة في الْمَاضِي وَالْمُسْتَقْبَل وَالْحَال
وَنَشْهَد أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا عَبْده وَرَسُوله الذي ليس لِمِلَّتِهِ على طُول الْمَدَى دُرُوس
وَلَا لِعُلَمَاء أُمَّته مَزِيَّة إلَّا بِمَحَاسِن الْوُجُوه الْبَادِيَة في مُصَنَّفَاتهمْ وَالدُّرُوس
صلى اللَّه عليه صلى الله عليه وسلم وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ الَّذِينَ عَلِمُوا وَعَلَّمُوا
وَتَلْقَوْا شَرِيعَته الْغَرَّاء وَفَهِمُوا ما حَلَّلُوا وَحَرَّمُوا
5- الحاوي في فقه الشافعي - (ج 1 / ص 7)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ اللَّهُمَّ يَسِّرْ وَأَعِنْ يَا كَرِيمُ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَوْضَحَ لَنَا شَرَائِعَ دِينِهِ
وَمَنَّ عَلَيْنَا بِتَنْزِيلِ كِتَابِهِ وَأَمَدَّنَا بِسُنَّةِ رَسُولِهِ
حَتَّى تَمَهَّدَ لِعُلَمَاءِ الْأُمَّةِ أُصُولٌ ، بِنَصٍّ وَمَعْقُولٍ ،
تَوَصَّلُوا بِهَا إِلَى عِلْمِ الْحَادِثِ النَّازِلِ ،
وَإِدْرَاكِ الْغَامِضِ الْمُشْكِلِ ،
فَلِلَّهِ الْحَمْدُ عَلَى مَا أَنْعَمَ بِهِ مِنْ هِدَايَتِهِ ،
وَصَلَوَاتُهُ عَلَى رَسُولِهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَأَصْحَابِهِ

إعانة الطالبين:للعلامة أبى بكر المشهور بالسيد البكري ابن السيد محمد شطا الدمياطي- (ج 1 / ص 2)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي أوْضَحَ الطَّرِيْقَ لِلطَّالبِيْنَ
وَسَهَّلَ مَنْهَجَ السَّعَادَةِ لِلْمُتَّقِيْنَ
وبصر بصائر المصدقين
بسائر الحكم والأحكام في الدين
ومنحهم أسرار الإيمان وأنوار الإحسان واليقين
 وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك الحق المبين
 وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله الصادق الوعد الأمين
القائل من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
 صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين

المجموع شرح المهذب - (ج 1 / ص 2)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد الله البر الجواد.
الذي جلت نعمه عن الاحصاء بالاعداد.
خالق اللطف والارشاد.
الهادى إلى سبيل الرشاد.
الموفق بكرمه لطرق السداد.
المان بالتفقه في الدين على من لطف به من العباد.
الذى كرم هذه الامة زادها الله شرفا بالاعتناء بتدوين ما جاء به رسول الله صلى الله عليه وسلم حفظا له على تكرر العصور والآباد.
ونصب كذلك جهابذة من الحفاظ النقاد:
وجعلهم دائبين في ايضاح ذلك في جميع الازمان والبلاد.
باذلين وسعهم مستفرغين جهدهم في ذلك في جماعات وآحاد.
مستمرين على ذلك متابعين في الجهد والاجتهاد.
أحمده أبلغ الحمد وأكمله وأزكاه وأشمله.
وأشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له
الواحد القهار. الكريم الغفار * وأشهد أن محمدا عبده ورسوله.
وحبيبه وخليله. المصطفى بتعميم دعوته ورسالته.
المفضل على الاولين والآخرين من بريته.
المشرف على العالمين قاطبة بشمول شفاعته.
المخصوص بتأييد ملته وسماحة شريعته.
المكرم بتوفيق أمته للمبالغة في ايضاح منهاجه وطريقته.
والقيام بتبليغ ما أرسل به إلى أمته.
صلوات الله وسلامه عليه وعلى اخوانه من النبيين وآل كل وسائر الصالحين.
وتابعيهم باحسان إلى يوم الدين

المقدمة الحضرمية - (ج 1 / ص 19)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي فرض علينا تعلم شرائع الإسلام
ومعرفة صحيح المعاملة وفاسدها لتعريف الحلال والحرام
وجعل مآل من علم ذلك وعمل به الخلود في دار السلام
وجعل مصير من خالفه وعصاه دار الانتقام
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له المان بالنعم الجسام
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله المبعوث رحمة للأنام
صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه البررة الكرام

الإقناع في حل ألفاظ أبى شجاع - موسى الحجاوي - يع - (ج 1 / ص 2)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي نشر للعلماء أعلاما،
وثبت لهم على الصراط المستقيم أقداما،
وجعل مقام العلم أعلى مقام،
وفضل العلماء باقامة الحجج الدينية ومعرفة الاحكام،
وأودع العارفين لطائف سره فهم أهل المحاضرة والالهام،
ووفق العالمين لخدمته فهجروا لذيذ المنام،
وأذاق المحبين لذة قربه وأنسه فشغلهم عن جميع الانام،
أحمد سبحانه وتعالى على جزيل الانعام،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الملك العلالم،
وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا صلى الله عليه وسلم عبده ورسوله وصفيه وخليله إمام كل إمام،
وعلى آله وأصحابه وأزواجه وذريته الطيبين الطاهرين.
صلاة وسلاما دائمين متلازمين إلى يوم الدين

الحاوي للفتاوي ـ للسيوطى - (ج 1 / ص 7)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله جامع الشتات ،
والصلاة والسلام على سيدنا محمد المبعوث بالآيات البينات ،
وعلى آله وصحبه وأزواجه الطاهرات .

السراج الوهاج - (ج 1 / ص 2)
 بسم الله الرحمن الرحيم 
الحمد لله الذي لم يقطع عنا مع كثرة ذنوبنا فضله
بل سبقت رحمته عذابه
وغلب إحسانه عدله أحمده
وإن كنت لا أستطيع عد آلائه وأشكره
وإن كان شكري من عطائه
ولكنه يستوجب زيادة نعمائه
والصلاة والسلام على قطب دائرة الكمالات
ومشرق النور الإلهي لأهل الأرض والسموات
سيدنا محمد خاتم النبيين
وعلى آله وأصحابه ذوي الفضل والتمكين

الشرح الكبير للرافعي - (ج 1 / ص 73)
بسم الله الرحمن الرحيم أحمد الله الحق ذا الجلال والاكرام *
وأصلي على رسوله محمد خير الانام *
وأسلم عليه وعلي آله وأصحابه أفضل الصلاة والسلام *

الضوء الوهاج في بيان المسائل الضعيفة في المنهاج - (ج 1 / ص 1)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله القائل (هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون)
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم القائل: "من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين

اللباب في الفقه الشافعي - (ج 1 / ص 2)
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه،
ونستغفره ونستهديه،
ونعوذ بالله من شرور أنفسنا،
ومن سيئات أعمالنا،
من يهده الله فلا مضل له،
ومن يضلل فلا هادي له،
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له،
وأشهد أن نبينا محمدا عبده ورسوله،
صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه وأتباعه بإحسان إلى يوم الدين وسلم تسليما كثيرا.

بغية المسترشدين: عبد الرحمن بن محمد بن حسين بن عمر باعلوي الحضرمي الشافعي - (ج 1 / ص 2)
الحمد لله رب العالمين ، نحمده بجميع المحامد كلها عدّ الكلم ،
على جميع نعمه كلها ما علم منها وما لم يعلم ،
ونشكره سبحانه وتعالى على أياديه وإحسانه ما خص منهما وعم ،
والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا وشفيعنا محمد المخصوص بأكمل الكمالات والشفاعة العظمى من الإله الأكرم ،
وعلى آله وأصحابه وحملة شريعته وتابعيهم على المنهج الأقوم ،
عدد أنفاس وخطرات الموجودات ما جرى قلم.

تحفة الحبيب على شرح الخطيب: سليمان بن محمد بن عمر البجيرمي الشافعي - (ج 1 / ص 7)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على أفضاله ،
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وصحبه وآله .

جواهر العقود: الشيخ العلامة شمس الدين محمد بن أحمد المنهاجي الاسيوطي - (ج 1 / ص 3)
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين،
الذي أنزل القرآن الكريم على رسوله النبي الامي، الصادق، الامين،
فشرح به صدور عباده المؤمنين،
ونور لهم بصائرهم وجعل منهم أولياء وعارفين
فاستنبطوا منه الاحكام وميزوا به الحلال من الحرام،
يقول صلى الله عليه وسلم: " من طلب العلم وأدركه كان له كفلان من الاجر، وإن لم يدركه كان له كفل من الاجير "

حاشية البجيرمي على الخطيب - (ج 1 / ص 1)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي نَشَرَ لِلْعُلَمَاءِ أَعْلَامًا ،
وَثَبَّتَ لَهُمْ عَلَى الصِّرَاطِ الْمُسْتَقِيمِ أَقْدَامًا ،
وَجَعَلَ مَقَامَ الْعِلْمِ أَعْلَى مَقَامٍ وَفَضَّلَ الْعُلَمَاءَ
الْحَمْدُ لِلَّهِ عَلَى إفْضَالِهِ ،
وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَصَحْبِهِ وَآلِهِ .

حاشية البجيرمي على المنهاج - (ج 1 / ص 1)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِمَنْ اصْطَفَى لِدِينِهِ خُلَاصَةَ الْعَالَمِينَ ،
وَهَدَى مَنْ أَحَبَّهُ لِلتَّفَقُّهِ فِي الدِّينِ ،
حَمْدًا نَسْلُكُ بِهِ مِنْهَاجَ الْعَارِفِينَ ،
وَنُمْنَحُ بِهِ دُخُولَ رِيَاضِ الشَّاكِرِينَ ،
وَنَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ شَهَادَةَ الْمُوقِنِينَ ،
وَنَشْهَدُ أَنَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَهْجَةُ الْمُوَحِّدِينَ ،
وَنُصَلِّي وَنُسَلِّمُ عَلَى الْحَاوِي لِجَمِيعِ فَضَائِلِ الْمُرْسَلِينَ ،
مَنْ نَبَّهَ الْعُقُولَ لِتَحْرِيرِ تَنْقِيحِ أَحْكَامِ الدِّينِ ،
الْبَحْرِ الْمُحِيطِ الْقُدْوَةِ الْعُظْمَى فِي الْعَالَمِينَ ،
وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ هُدَاةِ الْأُمَّةِ وَالتَّابِعِينَ .
حاشية الرملي - (ج 1 / ص 2)
 بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله على توفيقه للتفقه في الدين
والصلاة والسلام على أشرف المرسلين وعلى آله وصحبه أجمعين

حاشية المغربى على نهاية المحتاج:أحمد بن عبد الرزاق بن محمد بن أحمد المغربي الرشيدي- (ج 1 / ص 2)
سم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين
ولا عدوان إلا على الظالمين
وأشهد أن لا إله إلا الله الملك الحق المبين
وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله سيد المرسلين وإمام المتقين
القائل وهو الصادق الأمين من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
وصلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه أجمعين
صلاة وسلاما دائمين إلى يوم الدين

حاشية قليوبي - (ج 1 / ص 3)
الحمد لله حمدا يوافي نعمه بمنه وإفضاله ,
ويدافع نقمه بعزه وجلاله ,
ويكافئ مزيده بحسن فعاله ,
والصلاة والسلام على سيدنا محمد وآله وصحبه وتابعيه في أقواله وأفعاله ,
ما دام المولى يتفضل على عبيده بنواله .

حلية العلماء: لسيف الدين القفال - (ج 1 / ص 53)
الحمد لله الذي أيد الإسلام في كل عصر بإمام وأقامه
مقام نبيه صلى الله عليه وسلم في حفظ شرعه ونصرة دينه وإمضاء حكمه
وصلواته على سيدنا محمد سيد المرسلين وآله الطيبين الطاهرين

شرح كتاب غاية البيان شرح ابن رسلان - (ج 1 / ص 1)
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي أظهر زبد دينه القويم
وهدى من وفقه إلى الصراط المستقيم
أحمده على ما أنعم وعلم وسدد إلى الصراط وقوم
وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له الواحد القهار الكريم الستار
وأشهد أن محمدا عبده ورسوله ختام الأنبياء الأبرار
صلى الله عليهم وسلم وعل آله وأصحابه صلاة وسلاما دائمين على ممر الليالي والنهار

فتاوى ابن الصلاح - (ج 1 / ص 5)
الحمد لله الذي كرم هذه الأمة بالشريعة السمحة الطاهرة
وأيدها بالحجج الباهرة القاهرة
ووطدها بالقواعد المتظاهرة المتناثرة
ونورها بالأوضاع المتناسبة المتازرة
أحمده على نعمه الباطنة والظاهرة
وأصلي على رسوله محمد وسائر النبيين والصالحين
وأسلم صلاة وتسليما متواصلي الصلات في الدنيا والآخرة آمين

كفاية الأخيار - (ج 1 / ص 7)
 الحمد لله الذي خلق الموجودات من ظلمة العدم بنور الإيجاد
دليلا على وحدانيته  لذوي البصائر إلى يوم المعاد ،
وشرع شرعا اختاره لنفسه ، وأنزل به كتاب وأرسل به سيد العباد ، 
فأوضح لنا محجته وقال هذه سبيل الرشاد .
صلى الله عليه وسلم وعلى آله وأتباعه وصلاة زكية بلا نفاد .

مغني المحتاج - (ج 1 / ص 1)
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الْغَنِيِّ الْمُغْنِي الْكَرِيمِ الْفَتَّاحِ .
الَّذِي شَرَحَ صُدُورَ الْعُلَمَاءِ الْعَامِلِينَ فِي الْمَسَاءِ وَالصَّبَاحِ .
بِسُلُوكِ الْمِنْهَاجِ الْمُسْتَقِيمِ ، وَنَوَّرَ بِهِمْ سُبُلَ الْفَلَاحِ .
وَأَلْبَسَهُمْ حُلَلَ الْوِلَايَةِ وَالْكَرَامَةِ وَالتَّعْظِيمِ ، وَأَسْبَلَ عَلَيْهِمْ أَلْوِيَةَ الصَّلَاحِ .
وَالصَّلَاةُ وَالسَّلَامُ عَلَى مَنْ أَشْرَقَتْ كَوَاكِبُ مَجْدِهِ وَسَعْدِهِ فِي سَمَاءِ الْإِسْعَادِ ،
وَكَانَ هَادِيًا مَهْدِيًّا إمَامًا لِأَئِمَّةِ قِبْلَةِ الْإِرْشَادِ ،
الْمَحْمُودِ فِي السِّرِّ وَالْإِعْلَانِ .
الْمَسْعُودِ فِي كُلِّ زَمَانٍ وَمَكَانٍ
الْقَائِلِ : { الْعُلَمَاءُ وَرَثَةُ الْأَنْبِيَاءِ } : أَيْ وَلَمْ يُوَرِّثُوا الْمَالَ ،
وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ الَّذِينَ بِهِمْ يُقْتَدَى فِي الْأَعْمَالِ ،
مَا أَزْهَرَتْ وَتَلَأْلَأَتْ فِي سَمَاءِ الصَّحَائِفِ ، وَلَاحَتْ أَنْوَارُ نُجُومِ الْفَضَائِلِ الْفَرَائِدِ ، وَأَزْهَرَتْ رَوْضَةُ اللَّطَائِفِ ، وَفَاحَتْ أَنْوَارُ نُجُومِ الْمَسَائِلِ وَالْفَوَائِدِ .
أَحْمَدُهُ عَلَى نِعَمِهِ الَّتِي لَا نِهَايَةَ لِحَدِّهَا ،
وَأَشْكُرُهُ عَلَى مِنَنِهِ الَّتِي تَقْصُرُ الْأَلْسُنُ عَنْ حَصْرِهَا وَعَدِّهَا .
وَأَشْهَدُ أَنْ لَا إلَهَ إلَّا اللَّهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ ،
وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُولُهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَعَلَى إخْوَانِهِ مِنْ النَّبِيِّينَ ،
وَآلِ كُلٍّ وَسَائِرِ الصَّالِحِينَ ، وَتَابِعِيهِمْ بِإِحْسَانٍ إلَى يَوْمِ الدِّينِ .

نهاية التدريب - (ج 1 / ص 1)
بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَانِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي قَدِ اصْطَفَى ... لِلْعِلْمِ خَيْرَ خَلْقِهِ وَ شَرَّفَا
وَ أَفْضَلُ الصَّلاَةِ وَ السَّلاَمِ ... عَلَى النَّبِيِّ أَفْضَلِ الأَنَامِ
مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ صَحْبِهِ ... وَ التَّابِعِينَ كُلِّهِمْ وَ حِزْبِهِ

نهاية الزين - (ج 1 / ص 3)
الحمد لله الذي قوى بدلائل دينه أركان الشريعة
وصحح بأحكامه فروع الملة الحنيفية
أحمده سبحانه على ما علم وأشكره على ما أنعم
وأشهد أن لا إله إلا الله الملك الحق المبين
وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله المبعوث رحمة للعالمين
القائل من يرد الله به خيرا يفقهه في الدين
صلى الله عليه وعلى آله وأصحابه صلاة تنشرح بها الصدور
وتهون بها الأمور وتنكشف بها الستور
وسلم تسليما كثيرا ما دامت الدهور


Share this article :

0 komentar:

Posting Komentar

 
Meningkatkan Cinta Kita pada Sang Nabi
Copyright © 2011. PUSTAKA MUHIBBIN - Web Para Pecinta - All Rights Reserved
PROUDLY POWERED BY IT ASWAJA DEVELOPER
Themes by Maskolis.com | Published by Mas Template