Home » » الرَّاتِبُ الحَدَّاد

الرَّاتِبُ الحَدَّاد

Written By MuslimMN on Rabu, 16 Maret 2011 | 20.26


الرَّاتِبُ الحَدَّاد
الإِماَمُ القُطْبُ الاِرْشاَدُ الحَبِيْبُ عَبْدِ اللهِ بْنِ عَلوِي الحَدَّاد

الفَاتِحَةُ إِلَى حَضْرَةِ سَيِّدِنَا وَشَفِيعِنَا وَنَبِيِّنَا وَمَوْلانَا مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الفاتحة...
اَللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّوْمُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَهُ مَا فِي السَّموَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَنْ ذَا الَّذِيْ يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيْهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيْطُوْنَ بِشَيْءٍ مِنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَآءَ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُدُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ العَلِيُّ العَظِيْمُ. آمَنَ الرَّسُوْلُ بِمَآ أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُوْنَ كُلٌّ آمَنَ بِاللهِ وَمَلآئِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لاَ نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْناَ وَأَطَعْناَ غُفْراَنَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيْرُ.  لاََ يُكَلِّفُ اللهُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ رَبَّنَا لاَ تُؤَاخِذْنَآ إِنْ نَسِيْنَآ أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلاَ تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِيْنَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلاَ تُحَمِّلْنَا مَالاَ طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنآ أَنْتَ مَوْلاَنَا فَانْصُرْناَ عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِيْنَ.
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيْكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ يُحْيِي وَيُمِيْتُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ. (3x)
سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَلاَ إِلَهَ إِلاَّ اْللهُ وَاللهُ اَكْبَرُ. (3x)
سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ سُبْحاَنَ اللهِ الْعَظِيْمِ. (3x)
رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنْتَ التَّوَّابُ الرَّحِيْمُ. (3x)
اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ، اَللَّهُمَّ صَلِّ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ. (3x)
أَعُوْذُ بِكَلِمَاتِ اللهِ التَّآمَّاتِ مِنْ شَرِّمَا خَلَقَ. (3x)
بِسْمِ اللهِ الَّذِي لاَ يَضُرُّ مَعَ اسْمِهِ شَيْءٌ فِي الأَرْضِ وَلاَ فِي الْسَّمَآءِ وَهُوَ الْسَّمِيْعُ الْعَلِيْمُ. (3x)
رَضِيْنَا بِاللهِ رَبًّا وَبِالإِسْلاَمِ دِيْنًا وَبِمُحَمَّدٍ نَبِيّـًا. (3x)
بِسْمِ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ وَالْخَيْرِ وَالشَّـرِّ بِمَشِيْئَـةِ اللهِ. (3x)
آمَنَّا بِاللهِ وَاليَوْمِ الآخِرِ تُبْناَ إِلَى اللهِ باَطِناً وَظَاهِرًا. (3x)
يَا رَبَّنَا وَاعْفُ عَنَّا وَامْحُ الَّذِيْ كَانَ مِنَّا. (3x)
ياَ ذَا الْجَلاَلِ وَالإِكْراَمِ أَمِتْناَ عَلَى دِيْنِ الإِسْلاَمِ. (3x)
ياَ قَوِيُّ ياَ مَتِيْـنُ إَكْفِ شَرَّ الظَّالِمِيْـنَ. (3x)
أَصْلَحَ اللهُ أُمُوْرَ الْمُسْلِمِيْنَ صَرَفَ اللهُ شَرَّ الْمُؤْذِيْنَ. (3x)
يَا عَلِيُّ يَا كَبِيْرُ يَا عَلِيْمُ يَا قَدِيْرُ يَا سَمِيعُ يَا بَصِيْرُ يَا لَطِيْفُ يَا خَبِيْرُ. (3x)
ياَ فَارِجَ الهَمِّ يَا كَاشِفَ الغَّمِّ يَا مَنْ لِعَبْدِهِ يَغْفِرُ وَيَرْحَمُ. (3x)
أَسْتَغْفِرُ اللهَ رَبَّ الْبَرَايَا أَسْتَغْفِرُ اللهَ مِنَ الْخَطَاياَ. (4x)
لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ. (50x)
مُحَمَّدٌ رَسُوْلُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ وَشَرَّفَ وَكَرَّمَ وَمَجَّدَ وَعَظَّمَ وَرَضِيَ اللهُ تَعاَلَى عَنْ أَهْلِ بَيْتِهِ الْمُطَّهِّرِيْنَ وَأَصْحاَبِهِ الْمُهْتَدِيْنَ وَالتَّابِعِيْنَ لَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ.
سُوْرَةُ الاِخْلاَص (3x) والْمُعَوِّذَتَيْن (1x)
Kemudian membaca :
اَلْفَاتِحَةُ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا وَحَبِيْبِنَا وَ شَفِيْعِنَا رَسُوْلِ اللهِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِاللهِ وَاَلِهِ وَاَصْحَابِهِ وَاَزْوَاجِهِ وَذُرِّيَّتِهِ وَ أَهْلِ بَيْتِهِ وَ اِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا الْمُهَاجِرْ اِلَى اللهِ اَحْمَدِ بْنِ عِيْسَى وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِمْ اَنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجاَتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْباَتِهِمْ وَيُضاَعَفُ حَسَناَتِهِمْ وَيَحْفَذُناَ بِجاَهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْناَ مِنْ بَرَكاَتِهِمْ وَ أَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحاَتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ اَلْفَاتِحَةُ...
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوحِ سَيِّدِنَا اْلاُسْتَاذِ اْلاَعْظَمِ الْفَقِيْهِ الْمُقَدَّمِ مُحَمَّد بِن عَلِيّ باَ عَلَوِي وَأُصُولِهِ وَفُرُوعِهِمْ وَجَمِيْعِ سَادَاتِنَا آلَ أَبِي عَلَوِي وَأُصُولِهِمْ وَفُرُوعِهِمْ اَنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجاَتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْباَتِهِمْ وَيُضاَعَفُ حَسَناَتِهِمْ وَيَحْفَذُناَ بِجاَهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْناَ مِنْ بَرَكاَتِهِمْ وَ أَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحاَتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ اَلْفَاتِحَةُ...
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى أَرْوَاحِ ساَدَاتِنَا الصُّوْفِيَّةِ أَيْنَمَا كَانُوا وَحَلَّتْ أَرْوَاحُهُمْ مِنْ مَشَارِقِ الأَرْضِ اِلَى مَغَارِبِهَا اَنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجاَتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْباَتِهِمْ وَيُضاَعَفُ حَسَناَتِهِمْ وَيَحْفَذُناَ بِجاَهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْناَ مِنْ بَرَكاَتِهِمْ وَ أَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحاَتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ اَلْفَاتِحَةُ...
اَلْفَاتِحَةَ إِلَى رُوْحِ سَيِّدِنَا صاَحِبِ الرَّاتِبِ قُطْبِ الإِرْشَادِ وَغَوْثِ الْعِبَادِ وَالْبِلاَدِ الْحَبِيْبِ عَبْدِ اللهِ بِنْ عَلَوِي الْحَدَّاد وَأُصُوْلِهِ وَفُرُوْعِهِمْ اَنَّ اللهَ يُعْلِى دَرَجاَتِهِمْ فِى الْجَنَّةِ وَيُكَثِّرُ مَثُوْباَتِهِمْ وَيُضاَعَفُ حَسَناَتِهِمْ وَيَحْفَذُناَ بِجاَهِهِمْ وَيَنْفَعُنَا بِهِمْ وَيُعِيْدُ عَلَيْناَ مِنْ بَرَكاَتِهِمْ وَ أَسْرَارِهِمْ وَاَنْوَارِهِمْ وَعُلُوْمِهِمْ وَنَفَحاَتِهِمْ فِى الدِّيْنِ وَالدُّنْيَا وَاْلاَخِرَةِ اَلْفَاتِحَةُ...
اَلْفَاتِحَة إِلَى اَرْوَاحِ كَافَّةِ عِبَادِ اللهِ الصّالِحِينَ وَوَالِدِيْناَ وَمَشَايِخِنَا فِى الدِّيْنِ وَذَوِى الْحُقُوْقِ عَلَيْنَا وَاَمْوَاتِ اَهْلِ هَذِهِ الْبَلْدَةِ مِنَ أَهْلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللهُ أَجْمَعِيْنَ وَ إِلَى اَرْوَاحِ اَمْوَاتِ الْمُسْلِمِيْنَ وَأَحْياَهُمْ إِلَى يَوْمِ الدِّيْنِ أَنْ اللهَ يَغْفِرُ لَهُمْ وَيَرْحَمُهُمْ وَيُفَرِّجُ كُرُوْبَ الْمُسْلِمِيْنَ وَيَرْحَمُهُمْ وَيَشْفِيْ مَرْضاَهُمْ وَيَجْمَعُ شَمْلَهُمْ عَلَى الْهُدَى وَيُؤَلِّفُ ذاَتَ بَيْنِهِمْ وَيُوَلِّى عَلَيْهِمْ خِياَرَهُمْ وَيَصْرِفُ عَنْهُمْ شَراَرَهُمْ وَيَكْفِيْناَ وَاِياَّهُمْ شَرَّالْفِتَنِ وَالْمِحَنِ وَالْمُؤْذِيِّيْنَ وَالْمُتَعَدِّيِّيْنَ مِنْ قَرِيْبٍ أَوْ بَعِيْدٍ وَيُرْخِى أَشْعاَرَهُمْ وَيُغَرِّرُ أَمْطاَرَهُمْ وَيُعْطِى كُلَّ ساَئِلٍ مِناَّ وَمِنْكُمْ سُوْلَه عَلَى ماَ يُرْضِى اللهُ وَرَسُوْلَهُ وَيَفْتَحُ عَلَيْناَ فُتُوْحَ الْعاَرِفِيْنَ وَيَخْتِمُ لَناَ بِالْحُسْنَى وَهُوَ راَضٍ عَناَّ فِى خَيْرٍ وَلُطْفٍ وَعاَفِيَةٍ وَ إِلَى حَضْرَةِ النَّبِيِّ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اَلْفَاتِحَةُ...
Setelah membaca Al-Fatihah lalu membaca:
اَللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ رِضَاكَ وَالْجَنَّةَ وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ سَخَطِكَ وَالنَّارِ (3x)
ياَ عاَلِمِ السِّرِّ مِناَّ لاَ تَهْتِكِ السِّتْرَ عَناَّ وَعاَفِناَ واعْفُ عَناَّ وَكُنْ لَناَ حَيْثُ كُناَّ (3x)
جَزَى اللهُ عَناَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَأَلِهِ وَسَلَّمَ خَيْراً جَزَى اللهُ عَناَّ سَيِّدَنَا مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَأَلِهِ وَسَلَّمَ ماَ هُوَ أَهْلُهُ (3x)
جَزَى اللهُ عَناَّ سَيِّدَنَا وَنَبِيَّناَ مُحَمَّداً صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَأَلِهِ وَسَلَّمَ أَفْضَلَ ماَ جَزَى نَبِيّاً عَنْ أُمَّتِهِ.
يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِهَا يَااَللهُ بِحُسْنِ اْلخَاتِمَةِ (3x)

Share this article :

0 komentar:

Posting Komentar

 
Meningkatkan Cinta Kita pada Sang Nabi
Copyright © 2011. PUSTAKA MUHIBBIN - Web Para Pecinta - All Rights Reserved
PROUDLY POWERED BY IT ASWAJA DEVELOPER
Themes by Maskolis.com | Published by Mas Template